تعديل

Unordered List

عنوان الموضوع

نبذة عن محتوى الموضوع

عنوان الموضوع

نبذة عن محتوى الموضوع

عنوان الموضوع

نبذة عن محتوى الموضوع

عنوان الموضوع

نبذة عن محتوى الموضوع

عنوان الموضوع

نبذة عن محتوى الموضوع

Showing posts with label مراجعة العاب. Show all posts
Showing posts with label مراجعة العاب. Show all posts

Saturday 28 February 2015

The Order: 1886 مراجعة

لنبدأ الحديث عن اللعبة من خلال واحدة من أهم الأشياء التي تميزها وهي القصة، تدور القصة هنا بالعام 1886 (ومن هنا يأتي إسم اللعبة) بالعاصمة البريطانية لندن و تحديدا بالعهد الفكتوري وعن منظمة أسمها The Order تتكون من مجموعة من الفرسان مهمتهم حماية البشرية من جنس جديد يدعى الـhalf breeds أو الشبه سلالة وهم بالأصل بشر ولكنهم تحولوا لمخلوق وحشي آخر ولخوف العالم من تواجدهم فيه تم تأسيس هذه المنظمة من قبل الملك وستلعب بدور شخصية أحد الفرسان بهذه المنظمة.
هنالك عدد من الأشياء التي لايتم شرحها بالقصة بشكل جيد، ومنها قدرة الفرسان الخارقة مقارنة بباقي البشر عند إستخدامهم لماء من نوع خاص يدعى بـ”الماء الأسود” مما يسرّع كثيرا من عملية شفائهم عند الإصابات وحقيقة اللعبة لاتشرح أي شئ بخصوص هذا الماء ومن أين أتى! قد تكون الإجابة بمحتوى إضافي أو شيئ من هذا القبيل ولكن حقيقة إستغربت إنهاء اللعبة و أنا لا أدري شيئ بخصوص مصدر هذا الماء الذي يلعب دورا مهما بالقصة.

حان وقت لتحدت عن نواحي تقنية في لعبة فا لعبة تمتاز بجرفكس خورافي نهيك عن مؤترات مستعملة في لعبة هدا دليل عن تعبهم 
ن أمتدح لعبة The Order: 1886 بشكل كبير، فعلى مستوى الرسوم تبدو اللعبة رائعة جدا بتصور مدينة لندن بالعهد الفكتوري، أيضا الكثير من التفاصيل بالشخصيات وعالم اللعبة ككل، أيضا على مستوى الصوتيات فاللعبة تقدم معها ألحان مميزة والتمثيل الصوتي للشخصيات كان جيدا لحد كبير، بشكل مختصر هذه اللعبة مميزة على المستوى التقني رغم أني لا أشجع أبدا التوجه بوضع حواف سوداء على الشاشة مهما كان التبرير خلفها.
حسنا هنا ينتهي المديح للعبة The Order: 1886، لأننا سنبدأ الحديث عن اللعبة كأسلوب لعب ومحتوى وغير ذلك و الأمور لن تكون جيدة حقيقة، اللعبة هي لعبة اكشن بالكثير من التصويب، لاتوجد مشاكل هنا ولكن اللعبة ضعيفة جدا بهذا المجال بشكل مزعج جدا، فعنصر التصويب باللعبة كلاسيكي بدون أي إبتكار على الإطلاق، مجرد الإحتماء و ضرب الأعداء بمجموعات كبيرة منهم ويتكرر هذا الأمر قرابة الـ6-7 مرات فقط باللعبة كاملة والشيئ المرعب أن هذا كل ماتقدمه اللعبة فعليا.
بعيدا عن ذلك ستحصل على الكثير من المشاهد التي تستخدم فيها ضغط الزر بالوقت المناسب والمحزن بالأمر هو إستخدام هذا النظام حتى بالقتال مع الزعماء و بأكثر المشاهد حماسة باللعبة تظهر لك الأزرار للضغط لتحبطك من جديد، لايوجد تنوع كبير بالأسلحة وصدقوا أو لاتصدقوا لايوجد حتى نظام ضربات “اللكم و الرفس” كأي لعبة من هذا النوع و لايوجد شيئ ببيئة اللعبة يمكن تدميره فأساس اللعب هنا ضعيف بشكل لايمكن وصفه.
كافة اللعبة ستتحكم بشخصية واحدة وتنتقل من مشهد فيديو لمشهد لعب قصير وهكذا للنهاية، فترات اللعب أنت تقوم بنفس الأمر بكل مرة، تواجه أسراب من الأعداء بتحدي ضعيف جدا نظرا لمحدودية الذكاء الإصطناعي وتحاول القضاء عليهم، نادرا جدا ماستخسر حياتك بمناطق التصويب ولكن بمناطق الـQTE المزعجة ستخسر حياتك عدد كبير من المرات فقط لأنك لم تضغط الزر الصحيح أو بالوقت المناسب! الأمر يصبح مملا بعد فترة بسيطة جدا.
The Order: 1886 لعبة للأسف تمثل توجه لمحاولة تقديم تجربة سينمائية على حساب اللاعب واللعبة نفسها، كل ماستحصل عليه هنا هو الكثير من مشاهد الفيديو وضغط الزر بالوقت المناسب والقليل جدا من اللعب، رغم القصة الحماسية ولكن للأسف المنتج الكامل لايرقى أبدا للطموح، كنا أتمنى الحصول على أول حصرية قوية هذا العام على الأجهزة المنزلية و لكن النتيجة هنا كانت تجربة متواضعة لأبعد الحدود.
5.5
رسوم جميلة وكذلك الصوتيات وقصة مثيرة للإهتمام
محتوى ضعيف جدا والكثير من الـQTE وخطية مملة وتكرار مزعج بأسلوب اللعب "متى ماكان هنالك لعب!"
The Order: 1886 هي لعبة تريد ان تكون ملحمية ولكن للأسف الشديد فشلت كثيرا بذلك فأساس اللعبة ضعيف جدا وتحتاج للكثير من التحسينات متى ما آرادت أن تصبح سلسلة

راجعة fifa 15

في السنة الماضية قامت EA بالتسويق بشكل كبير لمحرك Ignite و نسخة الجيل الجديد من لعبة FIFA 14، و رغم توقعاتنا بكونها نسخة عالية الوضوح فقط من لعبة الجيل الماضي، الا أنها احتوت على تحسينات ممتازة على نظام اللعب عن الجيل السابق، و كانت النسخة الأفضل من فيفا 14 بلا منازع. هذا العام EA أخذت وقتها بشكل كافي للعمل على اللعبة، و نتوقع نسخة جيل قادم تقدم تطورا ملحوظا عن سابقتها. الجملة التسويقية لـEA هذا العام هي “الذكاء العاطفي”، حيث سيظهر اللاعبين مشاعرهم أثناء المباراة و بناء على مجرياتها، مثل تأخرهم بهدف أو تقدمهم على أرضهم و وسط جماهيرهم. حسنا لا يهم هذا كثيرا، لكن لنختبر اللب في فيفا 15، و كيف استطاعت أن تبني على نسخة العام الماضي الممتازة خصوصا على صعيد نظام اللعب.
لكن قبل القفز الى تلك الفقرة المهمة، لنتحدث عن مظهر اللعبة، فهل استفادت من كونها على أجهزة الجيل الجديد؟ من أول الأمور التي حرصت EA على تنفيذها هو جعل اللعبة تبدو أكثر قربا من الصورة التي نراها في نقل تلفزيوني حقيقي لمباراة كرة قدم. ذاك كان الهدف، و لتحقيقه قامت EA بالعمل بشكل رئيسي على العشب في هذا الجزء. الآن ألوان العشب تبدو أكثر واقعية، و ستؤثر حركة أقدام اللاعبين عليه، حيث ستظهر آثار ذلك عبر تضرر أرضية الملعب بشكل مباشر أثناء المباراة. هذا الجزء يقدم موديلات أفضل لأجسام اللاعبين، و الآن حركة القمصان و تفاعلها أصبح أكثر واقعية مما سبق. الإضاءة في اللعبة حصلت على تحسينات كبيرة في كل مكان و خصوصا الظلال على أجسام اللاعبين. لكن محاولات EA ليست مثالية جدا، فمثلا آثار الأحذية على أرضية الملعب تبدو مبالغا فيها بشكل كبير.
لرسوميات (الأنميشن) بكل تأكيد أمر مهم لأي لعبة كرة قدم، فهي من تعطي لمنظر اللعبة الواقعية أثناء تنفيذ اللاعبين المهارات المختلفة. في نسخة هذا العام لاحظت تطورا كبيرا في الرسوميات في اللعبة، خصوصا أثناء تنفيذ التمريرات. يمكن رؤية اللاعبين يقومون بحركات قدم أكثر واقعية للتمريرات في الوضعيات المختلفة، و أيضا وجدت اللعبة تتجاوب بشكل رائع في مناسبات كثيرة مع تمريراتي و اتجاهها. الحارس أيضا حصل على رسوميات جديدة للقفز من جهات مختلفة و استقباله للكرات. لكن للأسف لا أرى أن الحارس هنا أفضل من الأجزاء السابقة كما تسوق EA، خصوصا أن هناك طرق سهلة لتسجيل الأهداف باستغلال الحارس. في هذا الجزء الحارس تفلت الكرة من يده بسهولة، و يصبح الأمر مضحكا خصوصا عندما تكون كرة بطيئة جدا و لا يتمكن من مسكها. هذا الأمر يمكن أن يتحول لثغرة سهلة للتسجيل، فقط سدد من بعيد بقوة و انتظر مهاجمك ليكمل الكرة بسهولة أمام المرمى.
لرسوميات (الأنميشن) بكل تأكيد أمر مهم لأي لعبة كرة قدم، فهي من تعطي لمنظر اللعبة الواقعية أثناء تنفيذ اللاعبين المهارات المختلفة. في نسخة هذا العام لاحظت تطورا كبيرا في الرسوميات في اللعبة، خصوصا أثناء تنفيذ التمريرات. يمكن رؤية اللاعبين يقومون بحركات قدم أكثر واقعية للتمريرات في الوضعيات المختلفة، و أيضا وجدت اللعبة تتجاوب بشكل رائع في مناسبات كثيرة مع تمريراتي و اتجاهها. الحارس أيضا حصل على رسوميات جديدة للقفز من جهات مختلفة و استقباله للكرات. لكن للأسف لا أرى أن الحارس هنا أفضل من الأجزاء السابقة كما تسوق EA، خصوصا أن هناك طرق سهلة لتسجيل الأهداف باستغلال الحارس. في هذا الجزء الحارس تفلت الكرة من يده بسهولة، و يصبح الأمر مضحكا خصوصا عندما تكون كرة بطيئة جدا و لا يتمكن من مسكها. هذا الأمر يمكن أن يتحول لثغرة سهلة للتسجيل، فقط سدد من بعيد بقوة و انتظر مهاجمك ليكمل الكرة بسهولة أمام المرمى.
الواجهة في اللعبة تشبه كثيرا السنة الماضية، لكن هناك تغييرات كبيرة في جانب صفحة التبديلات و خطة الفريق. الآن أصبح الأمر أكثر سهولة و أجمل في المنظر و الإستخدام عندما تتنقل بين لاعبيك على خريط الملعب الفعلية و تقوم بتبديلهم. اللعبة بشكل عام تستفيد من خواص أجهزة الجيل الجديد، بحيث أن جودة الواجهة لا تأثر على أداء اللعبة. لكن لا زلت أتمنى و بشدة التخلص من بعض حركات الأنميشن التي يفرض علينا مشاهدتها أثناء اللعب، مثل عند تنفيذ الركلة الركنية أو رمية التماس.
عندما نرى الأمور بشكل عام نرى أنه خلال السنوات الماضية وصلت فيفا الى مرحلة من الإتقان حتى إن فريق العمل بدأ لا يعرف أن يذهب في خطوته التالية. ربما ينتابني الشعور أيضا أن فريق التطوير يعمل بشكل منفصل، فهناك من أبدع حقا في عمله مثل المسؤولين عن الجرافيكس و الرسوميات، بينما هناك من قدم مجهودات مختلطة مثل المسؤولين عن نظام اللعب. بالتأكيد هذه ليست أفضل فيفا نراها في السنوات الأخيرة، و التعديلات الجديدة تقدم تجربة مختلفة لكن ليست أفضل بشكل عام. لكن لا زالت فيفا لعبة ممتعة جدا، قد يفضل البعض الأسلوب الأركيدي لهذا العام، و هناك الكثير من المحتويات لربطك و اشغالك باللعبة حتى السنة القادمة.
8.0
محتوى ضخم و متجدد، مستوى جرافيكس و رسوميات ممتاز، أنميشن رائع خصوصا لتنوع التمريرات مع الوضعيات
تعديلات غير مقنعة بالكامل لنظام اللعب، برمجة سيئة للحارس و تصرفاته في أحيان عدة
ليست أفضل فيفا في السنوات الأخيرة و لا تحرز التقدم المأمول، لكن تبقى لعبة كرة قدم ممتعة للغاية و مليئة بالمحتوى

Thursday 26 February 2015

Call of Duty: Advanced Warfare Review

What a long march 0.11 version and we have reached the famous Call of Duty series, which has become a name associated with all the past holiday seasons in the video game industry. Since the issuance of the second part of the series on the Xbox 360 in 2005 and the series are issued on an annual basis, and in a short time has become the most popular games in the field correction and perhaps also in general. Some say it's become like the sport, issued on an annual basis and practiced as a competition where many sports are held by different leagues. But Call of Duty also known singles Btorha Film Festival, where high production value and huge explosions and crazy moments Action. But, like Assassin's Creed and other annual chains become diminished in popularity, and the reason that people are starting to tire of repetition and lack of innovation, and the developer has become the fire audience collective game resistant to change, and the general public games, which wants to see something new in order to continue playing.
With the entry of a new generation attention turned toward the game and expect everyone to see the big change that really need the chain, factors are all available. We can see that the team Slidjhamr preparing to introduce new things, such as adding a well-known actor Kevin Spacey real form in the full game. Call of Duty has a wonderful work in dynamic imaging, and film screenings in the game looks amazing so I felt it was a real video footage at a glance or two. Mnzeraa game technically Mbrhh, and perhaps the result of varying technical, where some areas appear empty and superficial, while other areas such as the snow stage shows where filming in a very magnificence of nature. Even at the level of audio and effects team created the work a lot and the experience was enjoyable audio briefing. But I wonder what do we see under this beautiful cover
Phase in which the individual moments will enjoy the other, but the main problem in the individual phase that treat you as a teacher of leadership, he Jamlech everything literally, and do not trust you at all. For example, there are many shots where you are asked to do a push button a certain something, and this free moments of pleasure entirely, and you can make a mistake and it will replay easily. Your abilities in the game also only be given to you in certain moments, and including double-jump rope and hung up, and the game will tell you exactly where you need to use, you will be given Valtalimat constantly and if you did not play anything in your life at all. There are also automated the man who can wear a uniform, and the launch of various missiles, and although fun to use, but it is limited and will be available to you in the limited moments of the story. Do not forget to ride the tasks, and that has not changed at all, and still boring and free from creative sense.
There developed a cooperative of the story, unfortunately, but you can experience the process of collaborative tasks if you want to play with your friend. Collective phase reverse singles in the game appears positive. As usual, there are many options to play and is still fertile ground for fans of the long years. Double jump out of things that are a positive addition to the collective phase, it is now hiding and Altaskar in the corridors and narrow areas now faces the danger that is attacking him from the top, and this gives a very collective dimension to play in the game..

Despite the sophistication of the graphics and the presence of Kevin Spacey, but the game has a very unusual story of heroes shallow. I wish to adopt Oktefjn for their part in Black Ops, which I still consider it the best nonfiction narrative in the series in recent years. Call of Duty series has become afraid of change, and it was Oktefjn want to play on a secured only attempt in the continuity of the commercial success of the series entry of the new generation. If you're a fan of FPS games, you will find what enjoys you here, especially in the mass phase, but I think that Sledge Hammer failed despite the long development period of the series to give the spirit of change unseasonably with the entry of the new generation....
7.0
Excellent technical level, technical excellence at some stage, playing collectively feasted on the network
Developed individually underwhelming and a linear exceeded border, the story of a superficial and boring narrative
Call of Duty remains a fun game for the old audience, but it did not provide them with hopes the new generation doors

مراجعة لعبة far cry 4

Ubisoft إستطاعت أن تجد الوصفة المناسبة لسلسلتها Far Cry من الجزء الثالث، لذا لم يكن عجيبا أن يستفيد الجزء الجديد والذي يحمل الرقم 4 من الأشياء التي بُنِيَ عليها الجزء السابق مع بعض الإضافات هنا وهناك لجعل التجربة أفضل.
Far Cry 4 تأخذنا لأرض Kyrat، مكان متخيل من فريق اللعبة، تلعبون دور Ajay Ghale الذي يعود لمسقط رأس والدته حاملا رمادها وقوفا على وصيتها الأخيرة، وصولا إلى هناك يجد نفسه عالقا في حرب أهلية بين شرير اللعبة الجديد Pagan Min وجنود المقاومة المُنظمين الذين يسمون أنفسهم Golden Path، القصة في الحقيقة كما كان متوقعا جاءت لتحرك الأحداث فقط في بيئة اللعبة المفتوحة وتخدم أسلوب اللعب، كما يصعب التشبث بالشخصيات رغم المجهود الظاهر لجعل كل واحدة تملك شخصية مختلفة ومتفردة.
اللعبة تملك ترسانة من الأسلحة المختلفة، البعض منها قابل للتشخيص، وكما ذكرت سابقا تعطيل أبراج الراديو يمكنكم من الحصول على أسلحة بشكل مجاني بدل شرائها بالعملة الكايراتية. الأسلحة تعتبر صديقا وفيا وستساعدكم في قتل الأعداء بطرق مختلف، وبها ستقومون بصيد الحيوانات للإستفادة من جلودها وفرائها لترقية أكسسواراتكم، الصيد ممتع وستجدون أنفسكم تبحثون عن حيوان معين لتشخيص حقيبة السلاح لحمل كمية أكبر من الأسلحة أو الذخيرة. ذلك ليس كل شيء، فالمال ونقاط الخبرة مهمة أيضا، من خلالها تحصلون على قدرات جديدة كإمكانية قتل عدوين دفعة واحدة، أو إستخدام بذلة الطيران، ودعوني أشر لكون اللعبة تكافئكم بالشكل الصحيح ولاتبخل عليكم لا بالمال ولا بنقاط الخبرة وغيرها كما تدعوكم لإستكشاف العالم من حولكم للتقدم بشكل أسهل وأسرع.

محرك “دنيا” تجاوز عمر الشباب، ومظهر اللعبة يبدو مقبولا جدا دون أن يكون مبهرا، من حسن الحظ أن جمال البيئة يجعل التنقل في بيئة Kyrat رحلة سياحية جميلة، الحياة البرية تضيف الكثير ولعل ذلك أكبر ما يميز اللعبة، التنوع هنا كبير والتفاعل بين الحيونات أكبر، ذلك سيضعكم أمام مشاهد مثيرة كأن يقلبكم وحيد القرن وأنتم في السيارة، أو تشاهدون نسرا وهو ينقض على حيوان صغير. الخريطة كما قلت ليست كبيرة جدا، لكن الممتع أن اللعبة تأخذكم إلى كل شبر فيها، أسرار، أبراج، مخيمات، مهام ثانوية كثيرة، البحث عن الحيوانات، الأماكن السرية وغيرها الكثير، أضف إلى ذلك بيئة عالم Shangri-La الغريب والجميل.
اللعبة تعاني بعض الأخطاء التقنية البسيطة التي لا تؤثر على التجربة، شخصيات تعلق في بعض الأماكن ومشاكل في الإصطدامات، أشياء لا تخلو منها ألعاب العالم المفتوح، أوقات التحميل تبدو طويلة أحيانا لسبب ما، لكن كلها أشياء لا تؤثر على التجربة وذكرتها لمن يرغب في معرفة عيوب اللعبة الرسومية.
الأصوات لا تشكل نقطة قوة كما لا تشكل نقطة ضعف، أحيانا وفي أماكن محددة سترفع الموسيقى من حماسكم، أحيانا آخرى لن تنتبهوا لتواجدها. المؤثرات الصوتية تنسجم مع اللعبة، أصوات الطبيعة مثلا تجعل العالم حيا ويمكن أن تساعدكم في كشف أماكن الحيوانات. في السيارة ستسمعون شعارات ولاء لشخصية Pagan، أما إن عطلتم أبراج الراديو فستكونون مجبرين على سماع صوت Rabi Ray Rana المزعج الذي يردد عباراته كثيرا.
عمر طور القصة ليس طويلا، لكن القيام بكل شيء سيأخذ منكم ساعات وساعات، وأرى نفسي عاجزا عن ذكر كل شيء يمكنكم القيام به في عالم اللعبة من نشاطات ومهام ثانوية، وإن كان ذلك غير كافِ فإنه يمكنكم الإنضمام للاعب آخر في طور اللعب التعاوني، الطور ممتع وسيكون مفيدا لمن يرغب في مهاجمة قاعدة محصنة للعدو، التنقل بين الطور الفردي والتعاوني سريع بشرط أن تلعبوا من البداية وأنتم متصلون بالشبكة، مهام القصة تختفي بدخول لاعب آخر. غير ذلك، اللعبة تحتوي نمط لعب جماعي في أطوار مختلفة، 5 لاعبين يمكنهم التنافس ضد 5 لاعبين آخرين مع استخدام قدرات مختلفة لكل فريق وسيكون ذلك بالتأكيد الفرصة لمضاعفة المتعة وساعات اللعب، البعض الآخر سيفضل أن يقضي ساعات طويلة في طور تصميم الخرائط الذي يحمل معه آلية تصميم بسيطة.
بحكم ما قضيت في اللعبة، يمكن أن أخبركم ببساطة أنني لم أتحدث عن كل شيء، حتى بتحكمها الشبيه بالجزء السابق وقصتها المشتتة الأحداث، محتواها الكبير قادر على أن يشغلكم لساعات، بين المهام الرئيسية، الثانوية، مساعدة المرتزقة، القتال في حلبة القتال وزيارة عالم Shangri-La الغريب، كما يمكن -لمن يرى نفسه قادرا على فعل ذلك – إعادة اللعبة بما أن القصة تتغير حسب اختياراتكم وذلك منذ الساعات الأولى.
8.5
محتوى كبير، الحياة البرية، البعد الاستراتيجي لتحرير المخيمات. المؤثرات البصرية والتوجه الفني، قابلة لإعادة اللعب بتواجد خيارات مختلفة، تكافئك بالشكل الصحيح وتدعوك لإستكشاف العالم
لاشيء يستحق الذكر غير أحداث القصة المشتتة
Far Cry 4 ترث كل شيء صنع نجاح الجزء السابق وتضيف إليه ما يجعله أفضل.

Wednesday 25 February 2015

مراجعة لعبة the evil within

العاب الرعب وتحديدا العاب رعب البقاء أو الرعب النفسي باتت من أنواع الألعاب التي تبتعد عنها الشركات مؤخرا بكونها لاتحقق الكثير من النجاحات على الصعيد التجاري، الإسم الشهير خلف شهرة ونجاحات هذا النوع من الألعاب “شينجي ميكامي” ومبتكر سلسلة العاب ريزدنت ايفل يعود مجددا لما يبدع فيه بتقديم لعبة رعب بقاء جديدة بعنوان The Evil Within مع فريق التطوير الخاص بع “تانقو” والأن وبعد سنوات من الإنتظار نحصل على اللعبة ونتعرف على مستواها، هل أعاد ميكامي تعريف العاب الرعب؟ لنتعرف على الإجابة سويا.
لنتحدث أولا عن جانب القصة بلعبة The Evil Within، ستلعب من خلال المغامرة بشخصية المحقق Sebastian Castellanos وبإحدى الأيام تحدث عدد من جرائم القتل بمستشفى الصحة النفسي بالمدينة ومباشرة يتوجه Sebastian مع زميله Joseph والمحققه Julie لمسرح الجريمة ومن هنا تبدأ الكوارث، أعداد كبيرة من الجثث ملقاة بأرض المستشفى و مجرم غريب قادر على الإختفاء و الظهور يطيحك أرضا وعندما تستيقظ تجد نفسك بعالم مجنون مع الكثير من القتل و الإجرام بشكل لا يتخيله العقل البشري، حقيقة قصة اللعبة تبدأ بشكل مشوق ولكن مع تقدم الأحداث يقل الإهتمام كثيرا بالتفاصيل وستجد نفسك غير مهتم بشكل كبير مع القصة وشخصياتها.

لنتحدث عن الجانب التقني بهذه اللعبة، The Evil Within هي لعبة تم تطويرها لأجهزة الجيل السابق في بداية الأمر قبل نقلها أيضا لأجهزة الجيل الجديد، ذلك ملاحظ جدا من خلال اللعبة بكافة تفاصيلها، لا أعني هنا بأن الرسوم سيئة على الإطلاق فهي جيدة جدا بالكثير من العناصر فيها ومنها تفاصيل شخصية Sebastian على سبيل المثال و التصاميم بعالم اللعبة وعندما أتحدث عن التصاميم فأنا أقصد الـArt وليس جودة الرسوم نفسها، تقدم اللعبة فلتر بكامل أحداثها لتعطيها طابع أفلام الرعب بفترة الثمانينات الميلادية و للمزيد من السينمائية تقدم التجربة معها حدود سوداء بأسفل و أعلى الشاشة وحقيقة هذا الأمر مزعج بكثير من المرات بكونه يحجب مجال الرؤية كثيرا مهما كان حجم شاشتك.
بشكل مجمل الرسوم بهذه اللعبة هي خليط مابين الجيد والمتوسط، فعلى سبيل المثال تصاميم الأعداء حقيقة يفتقد للكثير من الإبتكار ويقدم معه جودة وضوح منخفضة بتفاصيلهم، أيضا هنالك بعض المشاكل التقنية على صعيد الرسوم من إختفاء بعض الأشياء وسرعة ظهورها أو كما نسميه Pop Up وأيضا تداخل الأجسام وبعض الهبوط بمعدل الإطارات وغيرها من الأمور، عروض القصة باللعبة متفاوتة جدا فالبعض منها يبدو وكأن عملية تطويره جاءت بوقت مبكر ولم يتم تعديله كثيرا بوقت لاحق.
على صعيد الصوتيات فهذه اللعبة أيضا تقدم خليطا مابين الجيد والمتوسط، أصوات الشخصية متفاوتة جدا ولكن على الأقل الرئيسية منها تقدم تمثيل صوتي مميز، لاتوجد الكثير من الألحان بهذه اللعبة وأصوات الصرخات و الرعب بداخل المراحل هو أكثر ما ستسمعه، أيضا أصوات الطلقات النارية متفاوت جدا من حيث المستوى.
هنالك حقيقة بعض المشاكل المزعجة بأسلوب اللعب، أهمها نظام التصويب! حقيقة لا أدري ماهي المشكلة تماما ولكن مؤشر التصويب ليس دقيق وستجد نفسك تصوب بالجدران بدلا من الأعداء حتى مع قرب المسافة بينكم، أيضا الكاميرا باللعبة ليست مثالية، ففي كثير من المرات وخصوصا بالمناطق الضيقة ومع قرب الكاميرا أو زاوية التصوير من الشخصية ستجد نفسك بمكان لايسمح لك بمشاهدة عدوك أو مايحدث على الشاشة.
كأي لعبة من هذا النوع تختلف الأسلحة مابين المسدس العادي و البندقية وطالق السهام و القنابل وبالتأكيد هذه اللعبة لاتقدم لك الكثير من الذخيرة وستجبرك على محاولة إكتشاف الحلول أو الإستفادة من بيئة اللعبة من الأفخاخ فيها وغيرها من الأمور لمحاولة الإطاحة بالأعداء.
حقيقة كنت أتمنى الكثيرمن هذه اللعبة، ولكن بمجرد تجاوزي لاول فصلين من القصة و الدخول بأسلوب اللعب لباقي الأحداث فيها شعرت بالكثير من خيبة الأمل، فاللعبة تحمل معها الكثير من المشاكل التي لاتجعل هذه التجربة مثالية بشكل كبير بكافة عناصرها، هذه الأشياء محبطة بعض الشيئ ومع ذلك سيستمتع الكثير من اللاعبين بلا شك بهذه اللعبة لغياب هذا النوع من الساحة ولكونها تقدم لعبة مسلية بنهاية الأمر حتى مع كل العيوب فيها، هل هي أفضل من العاب ميكامي السابقة؟ بالتأكيد لا، هل هي أفضل لعبة رعب بقاء صدرت بالأسواق مؤخرا؟ للأسف لايمكن قول ذلك.
محبي العاب الرعب بإمكانكم الإستمتاع بهذه اللعبة، ولكن كمحرر لايمكنني أبدا التغاضي عن عيوبها الكثيرة، قد أكون قد حملت الكثير من التوقعات لهذا العنوان ولذلك جاءت النتيجة مخيبة بعض الشيئ، ولكن لا بأس بالكثير من اللحظات الحماسية التي قدمتها لي اللعبة خلال التجربة.
7.0
نظام لعب مسلي مع الكثير من اللحظات المرعبة والقتالات الحماسية، بيئة جميلة تقدمها اللعبة
مشاكل بالكاميرا و التصويب وبعض المشاكل التقنية وضياع الإهتمام بالقصة مع المبالغة بطول الأحداث
The Evil Within تقدم معها تجربة لعبة رعب مسلية بالكثير من الجوانب فيها ولكن مع الكثير من المشاكل أيضا، بغياب العناوين لهذا النوع من الألعاب فهي عنوان مناسب جدا لمحبي العاب الرعب.

مراجعة لعبة resident evil hd remaster

بعد قرابة الثلاثة عشر عاما منذ صدور ريميك لعبة ريزدنت ايفل الأولى على جهاز ننتندو المنزلي “الجيم كيوب” نحصل الأن على نسخة الريماستر للريميك من كابكوم على أجهزة الجيل الحالي و السابق المنزلية وكذلك الحاسب الشخصي و اليوم نتعرف على مستوى هذه النسخة وهل تستحق دفع المال مقابلها أم لا “نسخة المراجعة هي نسخة جهاز البلايستيشن4“.
قد أعود معكم بالزمن للنسخة الأصلية من هذا الريميك، كانت لحظات مدهشة حقيقة عند مشاهدة اللعبة الساحرة بذلك الوقت بكل تلك التفاصيل بالشخصيات و الخلفيات الثابتة المبهرة بصريا وحتى على مقياس الجيل الحالي مازالت رسوم تلك اللعبة رائعة جدا و الأن نحصل على نسخة الريماستر ولنبدأ الحديث عن مستوى الرسوم بهذه النسخة بكونها أكثر ما تم التركيز عليه من قبل شركة كابكوم.

بعيدا عن تطويرات وتحسينات الرسوم والتحكم الجديد لاتحمل هذه النسخة من اللعبة معها الكثير من الإضافات، هنالك أزياء جديدة للشخصيات ويبدو أن كابكوم آرادت التركيز على المستوى البصري بهذه النسخة بعيدا عن العمل على إضافات جديدة بالكامل فيها و أتفهم ذلك كثيرا بكون الميزانية خلف المشروع لن تكون كبيرة بلا شك بكونها بنهاية الأمر ريماستر للعبة كلاسيكية وبإصدار رقمي.

القصة الأساسية باللعبة لن تأخذ معك وقتا طويلا للإنهاء والحديث هنا ربما عن 6-7 ساعات للمرة الأولى وتصبح الأمور أقصر كثيرا بعد ذلك، ولكن فكرة اللعبة وعمرها الإفتراضي بإعادة اللعبة لأكثر من مرة بتجربة القصة بالشخصيات المختلفة وكذلك حصولك على الأسلحة الجديدة وغيرها من الأمور عند إنهائك لها وهذا مايعطيها قيمة جيدة وخصوصا لمن يحب تجميع كل شيئ بالألعاب ونذكر أن سرعة إنهاء اللعبة تعطيك تقييما أعلى بالنهاية وتفتح لك الباب للحصول على المزيد من الأشياء السرية الإضافية فيها.
حقيقة هذه اللعبة هي واحدة من كلاسكيات العاب الفيديو، يجب على كل لاعب خوض هذه التجربة ليكون جزء من عالم العاب الفيديو ككل وليدرك تماما السبب خلف عشق الكثيرين لسلسلة العاب ريزدنت ايفل، كابكوم كان بإمكانها إضافة المزيد لهذه النسخة و لكن اللعبة الأصلية كانت رائعة جدا وماقدمته كابكوم بهذه النسخة هو كافي لمحبي السلسلة وللجماهير الجديدة لها بهذا السعر الذي تصدر به، عليكم تجربة هذه اللعبة وأعتقد أنكم ستستمعون جدا معها وخصوصا ان الكثيرين فوّتوا على نفسهم التجربة لكونها صدرت حصريا لجهاز لم يحظى بالكثير من النجاح حينها.
9.0
لعبة كلاسيكية رائعة بكافة عناصرها و النسخة الجديدة منها تحمل تحسينات رسومية جيدة وفرصة لمن فوّت التجربة سابقة
بعض المناطق لم تحظى بتحسينات رسومية كباقي المناطق وتبدو مشوشة جدا و نظام التحكم الجديد يفسد التجربة فلا تقربوا منه
ريميك لعبة ريزدنت ايفل الأولى بنسخته الأصلية كان تجربة رائعة ومن الجميل جدا حصولنا على هذه النسخة لإعادة التجربة وليعرف اللاعبون مافاتهم بهذه اللعبة الكلاسيكية المميزة

مراجعة لعبة watch dogs

إنه جيل جديد من ألعاب الفيديو، و يوبي سوفت تريد أن تضع بصمتها مثل كل مرة، كما فعلت مع توم كلانسي و أمير فارس، و كما فعلت من أساسن كريد في الجيل الماضي. لعبة Watch Dogs الجديدة بنيت لتكون سلسلة ضخمة و ليس مجرد لعبة عابرة. فكرة ووتش دوجز الأساسية التي تم تسويقها طوال الفترة الماضية هي التهكير، و استخدامه في اللعبة في مدينة شيكاغو التي أصبحت تدار بطريقة رقمية كاملة، حيث كل شيء يتم التحكم فيه بالكمبيوتر. اللعبة ظهرت في أكثر من معرض E3، و تم إصدار أكثر من عروض فيديو لها و كانت مثل قطار الموت، تارة إيجابية و تارة سلبية. لكن منذ أسبوع تقريبا و المنتج المكتمل يتواجد بين أيدينا، أو بالأحرى داخل جهاز PS4 الخاص بنا، فهل تمكن اللعبة من خلال تجربتنا من تحقيق أهدافها بالنجومية، لنذهب و نقوم ببعض التهكير معا.






واحدة من الأمور التي شغلت بال الكثير من اللاعبين خلال الفترة الماضية هي مسألة انخفاض مستوى الجرافيكس في اللعبة. حسنا يمكنني القول أن ذلك تم بالفعل، و اللعبة لا تشبه ما رأيناه فعلا لحظة كشف اللعبة بشكل تفاصيله. لكن هذا لا يعني أن اللعبة تبدو سيئة إطلاقا، بل هي بعيدة عن ذلك. في كل ساعات اللعب التي قضيتها على اللعبة و جهاز PS4 لم ألاحظ أي تراجع في أداء اللعبة، و كانت تعمل بشكل سلس و رائع طوال الوقت و مهما ازدحمت الطرق و كثرت السيارات. المياه في اللعبة تم تنفيذها بشكل متقن، و هناك لحظات كثيرة تتميز فيها الإضاءة. لكن بشكل عام يبدو أن المقاييس المرتفعة التي وضعتها انفمس في وقت مبكر من عمر PS4 هي من جعلت الإنبهار صعبا مع ووتش دوجز.
ووتش دوجز ضخمة جدا، لا أتحدث عن حجم المدينة فقد رأينا أكثر، لكني أتحدث عن كمية الأمور التي تستطيع القيام بها و جمعها. مهمات القصة الرئيسية قد تستغرق منك ما يقارب 20 ساعة فقط لإنهائها و أنا لم أتوقع أن يكون طور القصة بهذا الحجم. هناك الكثير من المهمات الفرعية أيضا، و هناك عدد ساعات لعب غير محدودة في طور الأون لاين أيضا. لذلك لا يمكن أن يتم إنكار حجم المحتوى في اللعبة، و أيضا جودته مع كل الحديث الذي ذكرناه عن إتقان الجيم بلاي و الأداء في اللعبة.
ووتش دوجز أكثر ما تعانيه هو غياب الهوية، فهي لعبة تكرر ما رأيناه سابقا، و لا أجد التهكير عاملا كافيا لجعل اللعبة تبدو مختلفة. في النهاية نتحدث عن GTA أخرى مع بعض عناصر الهاكنج الغير مؤثرة بقدر ما هي عائق أمام ما تريد فعله على الواقع في كثير من الأحيان. أيضا هناك مدينة شيكاغو التي تبدو ميتة جدا و خالية من الحياة، لا أدري ما السبب حقيقة، لكن بكل تأكيد بطل اللعبة و أحداث القصة لم تساعد كثيرا.
رغم الجوانب الغير مضيئة التي ذكرناها، يبقى لدينا لعبة مسلية كبيرة جدا في ووتش دوجز، و جهد يوبي سوفت واضح للبيان في تطوير اللعبة و إتقان نظام اللعب فيها بشكل كبير، و كأنهم يعملون على السلسلة من سنوات طويلة. الآن يمكننا بكل تأكيد أن نتطلع بشكل كبير للإصدارة القادمة منها حيث ستكون الضغوطات أقل على يوبي سوفت و قد تكون اللعبة فقط للجيل الجديد من الأجهزة أخيرا.
8.0
نظام لعب متقن و متوازن، محتوى كبير جدا، طور لعب ممتع على الشبكة
شخصية بطل ضعيفة و قصة سطحية، بعض عناصر اللعبة غير مفيدة على أرض الواقع
رغم أنها تعتبر من التجارب المتكررة، لكن ووتش دوجز تملك محتوى كبير و ممتع جدا ليبقيك مشغولا بسعادة.